الجيش اليمني استهدفه الجميع:
أسماه الاصلاح جيش العائلة، والحوثيون اسموه ميلشيات علي
محسن
ما يتعرض له الجيش من هجوم
وقتل هو نتيجة طبيعية لضعف شرعية النظام وتداعي الدولة بإعتباره المؤسسة الاكثر تعبيرا
عن الدوله بقوتها وتماسكها أو ضعفها وانهيارها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق