إظهار الرسائل ذات التسميات عبدالله البردوني. إظهار كافة الرسائل
إظهار الرسائل ذات التسميات عبدالله البردوني. إظهار كافة الرسائل
السبت، 30 أغسطس 2014
الخميس، 28 أغسطس 2014
الأحد، 20 أبريل 2014
أنتمي إلى عبدالله البردوني: الوجه السبئي وبزوغه الجديد
لا أشعر بالانتماء إلى يمن نشرات الأخبار.
لا أشعر بالانتماء إلى اليمن الافتراضي بمؤتمر
موفمبيك.
ولا أشعر بالانتماء إلى يمن عبدربه منصور ولا
باسندوة والحكومة.
لا أشعر بالانتماء إلى يمن الحوثي والصرخة والقاعدة
وعيال الشيخ والزنداني.
لا أشعر بالانتماء إلى يمن الزعيم والمبادرة، وحماة
الثورة وتجارها، وكلفوت وطعيمان.
وأشعربالانتماء الكلي إلى يمن عبدالله البردوني
جوّاب العصورو ابن من شاب قرناها وأحن الآن إلى قصيدته، أو تغريبته، الخالدة الوجه
السبئي وبزوغه الجديد
الأربعاء، 18 سبتمبر 2013
كأنه قانون فيزيائي لا بيت شعر (يمانيون في المنفى ومنفيون في اليمن)!
كأنما كان عبدالله البردوني، شاعر اليمن ورائيها الوحيد، يبصر في سنة 1971 ما ستؤول إليه الوحدة اليمنية في 22 مايو 1990م، وما ستؤدي إليه حرب
7/7 في 1994 بعدها من شرخ في الهوية اليمنية لا يُجبر، وكيف ستخرج مسيرات الحراك
في 2007م، وكيف ستقمع وكيف سيتفشى الفرز المناطقي المقيت مجدداً بين شمالي
وجنوبي، وجبلي وساحلي، و"مَطلعْ ومْنزل" ويجد طريقه إلى كلام الناس
وحياتهم اليومية، ويبدو أنه رأى أيضاً كيف ستتنفس من جديد كل تلك العاهات وتتنكر
في لبوس مزيفة توافرت بشكل أو بآخرفي مؤتمر الحوار بموفمبيك في 2013م.
الأحد، 8 سبتمبر 2013
السبت، 7 سبتمبر 2013
البردوني متنبأ بالانشقاق داخل "سنحان" قبل 20 سنة من حدوثه
أخشى على الشعب منهم إذ أخاف على سنحان مِن نفسه من بعض،سنحانا
قال ابن جعدان صارت جرنَ "مقْولة" صنعا، فأين يرى شمسان شمساناً
القتلُ جبن، وقتلُ القتل مطّلبٌ أردى زعانفةً، أو غال فرسانا
يمزقون ببعض الشعب أكثره فأينا يا طبيب القلب أغبانا
من عام سبعين لاتسعين ما نعستْ أم الشظايا، ولا من بات نعسانا
ومن يقول بلادي فوق حاكمها برغمه، من يرى الطغيان طغياناً
الجمعة، 6 سبتمبر 2013
الأحد، 1 سبتمبر 2013
السبت، 31 أغسطس 2013
عبدالله البردوني.. ابن من شاب قرناها
عندما يلقب الشيخ عبدالله بن حسين الأحمر ب"حكيم اليمن"، ويلقب علي
عبدالله صالح "باني اليمن الحديث"، ويدعى علي محسن ب"حامي الثورة"،
ويدعى عبد ربه منصور ب"مانديلا اليمن"، فلا عجب حينئذ أن يعنون شاعراليمن
الرائي عبدالله البردوني وأعظم يمني في القرن العشرين آخر ديوان شعري له بعنوان
"رحلة ابن من شاب قرناها" وهو الديوان الشعري المخفي قسريا، إلى جانب ستة
أعمال شعرية وسياسية أخرى.
الجمعة، 30 أغسطس 2013
4 وزراء للثقافة رددوا الكذبة نفسها منذ 2003: "قريباً تحويل منزل البردوني إلى متحف"!
أربعة وزراء للثقافة تورطوا بتصريحات إعلامية كاذبة، تزعم إنهم على وشك تحويل منزل البردوني إلى متحف، وأولهم عبدالوهاب الروحاني الذي أعلنها في حفل حضرته في 2003م. ثم من بعده،
أبوبكر المفلحي
عبدالله عوبل
اتحاد الأدباء
الملك حسين والرائي عبدالله البردوني

لا أحد في شجاعة ونظافة البردوني مطلقاً.لقد قرأ قصيدة «ديوك وبنوك» وهذه بعض
أبياتها:
لنا بطونٌ ولكم بنوكْ
هذي المآسي نصّبتكم ملوكْ
الخميس، 29 أغسطس 2013
حان وقت الكشف عن كتب عبدالله البردوني المخفية قسرياً
.jpg)
كما أطالب رئيس المبادرة الخليجية عبد ربه منصور هادي بوضع نهاية لهذه
المهزلة وتحويل منزل البردوني إلى متحف وطني، وليست مكرمة منه ولا فضلا أن تشكل لجنة
لحصر تراث البردوني وإعادة طبعه وتحديث مناهج التعليم الدراسي الأساسي والجامعي بآراءه
السياسية والفكرية، وبما أنجزه حول الثقافة والهوية اليمنية.
يا عبدربه منصور هادي:
الخميس، 15 أغسطس 2013
الأربعاء، 14 أغسطس 2013
صوت من نور: مصطفى سعيد يغني للرائي عبدالله البردوني (الحاكمون وواشنطن حكومتهم)
يُغني هنا مصطفى سعيد، الفنان المصري الثوري الذي صعد مع ثورة يناير، مقطع صغير من قصيدة البردوني الخالدة (أبو تمام وعروبة اليوم) في أداء ساحر واستثنائي. الحساسية العالية في صوت مصطفى تترافق مع الجملة المشحونة للبردوني ليتكثف كل ذلك في هذا المقطع الفاتن. تأتي هذه الأنشودة الجارحة عن "الحاكمون وواشنطن حكومتهم" كتذكير قاسي بالاستباحة التي نحن عرضة لها حين تحلق طائرات بدون طيار في أرجاء البلاد وصولا إلى سماء العاصمة محلقة فوق منازل جميع اليمنيين من دون أن تثير حساسية أو "عروبة" أو كرامة احد.
الثلاثاء، 21 مايو 2013
دخول السلاح إلى اليمن أسهل من دخول الكتب
تدخل وزارة الثقافة فكأنك في الأعراف بين الجنة
والنار بالضبط حسب الوصف القراني.

هل أخظأت المكان؟
هل نزلت في الكوكب الخطأ؟
كل سلبيات المجتمع اليمني موجودة هنا ما عدا الثقافة.
ما يذكر بتهكم عبدالله البردوني حول التسميات ومدى زيفها! حين قال: كأن تجد لصا
اسمه أمين".
الآن فقط أدركت سبب تعاسة وبؤس المثقف اليمني.
كان المثقفون يتعرضون للتنكيل من الأنظمة القمعية
بالحبس والنفي. وأكبر تنكيل يمكن أن يتعرض له المثقف اليمني القيام بمعاملة إدارية
داخل أروقة وزارة الثقافة.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)