أربعة وزراء للثقافة تورطوا بتصريحات إعلامية كاذبة، تزعم إنهم على وشك تحويل منزل البردوني إلى متحف، وأولهم عبدالوهاب الروحاني الذي أعلنها في حفل حضرته في 2003م. ثم من بعده،
أبوبكر المفلحي
عبدالله عوبل
اتحاد الأدباء
منذ 2003م وحتى 2013 وما تزال الكذبة نفسها ويكاد منزل البردوني يتحول إلى خربة وليس إلى متحف!
ألا ينبغي أن يحاكم هؤلاء، أو على الأقل ألا يشعروا بالخجل من أنفسهم؟
ألا يفكرون
بالاعتذار عن هذه الأكاذيب؟
ما هذا البلد الفاقد للذاكرة؟
الصورة لسور منزل الراحل عبدالله البردوني التقطها الصحفي محمد السيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق