
أخي الخاطف
أخي مفجري الكهرباء
أعرف ان الدين تحول لديكم إلى
عادة لا سلوك حياة، وأنكم لا تكترثون بحسن الخلق ولا أستبعد أن تكونوا قد صمتم اليوم
لنيل ثواب يوم عرفة، وكأنكم تجهلون أن "الدين المعاملة" كما قال النبي الكريم
وأن المسلم من سلم الناس لسانه ويديه. ولهذا السبب اقول لكم: لعنة الله والملائكة والناس
جميعاً على إسلامك ودينك الزائف.
ولجوديث وزوجها المختطفين،
ولكل ضحايا هذه الظاهرة القذرة والمنحطة: كل عام وانتم بخير.. لكم أنتم بشكل خاص، واعذرونا
فنحن خجولون جدا من صنيع هؤلاء الخاطفين وبراء منهم ومن يمنيتهم للأبد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق