
لم أر عبدالله علوان
منذ سنوات. هذا المثقف الممتلئ والأصيل بروحه السمحة وتلقائيته المحببة.إنه من أبسط
الناس وأكثرهم بشاشة وتشجيعاً للمواهب في بلد وأد المواهب.
رفقاً بجسد ابن
علوان يا غرغرينا السكر.
اليمن مليء برموز
الشر والنهب والقتل وإشاعة الكراهية ودعاة المذهبية ممن نكون ممنونين لو غرغرتهم دنيا
وآخرة.
دعواتكم له بالشفاء،
وبالقائمين على السلطة الانتقالية بالزوال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق