نموذج عظيم ومشرف ومشجع لكل يمني من جبال مرّان.
هذا هو الإنسان اليمني بحق. هذا هو النموذج الذي ينبغي على اليمنيين احترامه
واتخاذه نموذجاً. إنه علي طالب المراني.
أفكر أكان ليكون نفس الشخص لو بقي في محافظة صعدة؟
أكان ليحقق هذا النجاح لو لم كانت حياته طبيعية ولم يصب برصاصة طائشة في عينيه
ويعاني من ازدراء الآخرين له ويسعى إلى تحدي عالمه؟ صدقاً: ما أخذ إلا ليعطي وما ضر إلا لينفع.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق