هذه واحدة من أهم المشاركات في ثيدكس صنعاء.
الزميلة سماء الهمداني الاستشارية والكاتبة في كبريات الصحف العالمية تقدم هنا وصفة علاجية فريدة عن علل الصحافة في اليمن وعلاجها، وكذا قراءتها النبيهة لأبرز أنماط وإكليشات وتحيزات الإعلام الخارجي عند تغطيته لقضايا اليمن.
اتفق مع كل ما طرحته مع العزيزة سما Sama'a Al-Hamdani اختلف معها فقط في نقطتين:
1- تبعية الصحف والقنوات والاذاعات ليست للأحزاب السياسية بالمعنى الحرفي وليتها كانت كذلك، إذ أنها طابوراً طويلاً منها يتبع مشايخ وتجار سلاحومهربين ديزل.
2- التركيز في الغالب الأعم أيضاً ليس على صحافة الرأي وانما على ما أسميه أحياناً صحافة العوبلي وقلي قلك! ههه
لن أفسد عليكم متعة ما تطرحه الزميلة سما
شاهدوا الفيديو
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق