أقول مهما بحّ صوتك يا
رجل على الأقل هناك من يتألم ويشارك ما تكتب دون علمك على الأقل .. لقد نجحت يا صديقي في هدم
الجدار .. الناس بدأوا يتحدثون ..
_________________________________________
لم يكن لدبلوماسية الكلمة
أي ميزانيات اقتصادية ترهق الخزينة العامة للدولة ، كدبلوماسية اليمنية مثلاً ، بل
بالعكس سترفد قضايانا مجمل من الامتيازات المتمثلة في كسب الراى الدولي ، والتي من
خلالها نستطيع الدفاع عن سيادتنا الروحية التي أنهكتها "الطائرات بدون ...
" ، ثم السيادة الوطنية الذي لم يعد لنا بالإمكان الحديث عنها في ظل بقاء
" حكومة النفاق " .
دبلوماسية الكلمة
كم هو جميل أن يكون لنا
حروف وكلمات دبلوماسية تتعدى جغرافيا الوجود، حمالاً في دهاليزها قضيانا الوجودية
،لإظهارها على شريحة أوسع من المجتمعات الدولية.
من مطارات آلمنا ستقلع
طائرة "البعثة "، وستكون بقيادة الضمير محمد عبده العبسي الذي سيأثث مقرها
"الدبلوماسية" بقضايانا ومعاناتنا ، و سيعلق على جدارها فخامة انتصارنا
.
يااااااااه صديقي ، كم
أنا فخور بك ،
كن بخير .
محمد عبده العبسي
عن صفحتيهما على فيسبوك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق