لدى هاشم الأحمر وحده ثلاث كتائب قوامها
1200 جندي معتمدة من الحرس الجمهوري من ايان السمن والعسل بين آل الأحمر وآل الصالح. إحدى هذه الكتائب كانت تابعة لحراسة الشيخ عبدالله
بن حسين الأحمر. مات الشيخ عبدالله ولم تمت معه مخصصات مرافقيه
التي ظلت تصرف حتى بعد موته لنجله هاشم الأحمر إلى أن أوقفت في فبراير 2011 مع بداية
الثورة. مؤخرا وجه وزير الدفاع محمد ناصر مشكوراً في إطار جهوده لهيكلة الجيش إلى قائد الحرس
الجمهوري أمراً بصرف جميع المخصصات الموقفة من فبراير 2011 إلى اليوم حسب الوثيقة المرفقة
للعقيد هاشم الأحمر.
هل هذا هو الجيش الذي تجري هيكلته
هناك تعليقان (2):
شكراً لك أيها الكاتب الكبير ، أنطلق إلى الأمام بأعمالك الكبيرة هذه ولا تخف الكلاب لأن القافلة تسير.
اسلم اخي الكريم
إرسال تعليق