ليس
ياسين سعيد نعمان ولا محمد اليدومي ولا عبدالكريم الإرياني ولا حميد الأحمر ولا
عبدالملك الحوثي ولا سلطان العتواني ولا محمد باسندوة ولا أحمد بن عوض ولا نصر طه
ولا أي من اليمنيين الذين يقررون مستقبل بلدنا من وقف ليحذر العالم من كارثة وشيكة
في اليمن لكون 2 مليون طفل يمني لم يتمكنوا من الالتحاق بالتعليم.
أطفال اليمن ووضعهم التعليمي ليست من القضايا التي قد تشغل بال النخب السياسة اليمنية وأمراء المحاصصة والتقاسم. التعليم في اليمن قضية تشغل الطفلة الباكستانية ملالا التي ألقت كلمة مؤثرة أمس، أمام الأمين العام للأمم المتحدة، وعدد كبير من المندوبين في هيئة الأمم،
ملالا طفلة حرمت من التعليم في باكستان لكنها، بفضل مثابرتها، تمكنت من الإلتحاق بالتعليم رغم معارضة المجتمع. تحية لملالا ولصناع الأمل أمثالها حول العالم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق