الجمعة، 14 فبراير 2014

اضحكوا قليلاً مع تغطية صحافة العوبلي لجريمة السجن المركزي

ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية ان «عدد المهاجمين لا يقل عن خمسين او ستين».
ما فيش تخفيض أو خصم يا عم حمود.
 ■ ■ ■
وكالة سبأ: "فشل محاولة اقتحام السجن المركزي". يعني هربوا 29 سجينا وفشل الهجوم. الحمد لله انه فشل. لو نجح ان السجن المركزي الآن فاضي.
■ ■ ■
وقال مصدر أمني لـ BBC إنه سمع عددا من المهاجمين وهم يرددون بصوت عال "سنقتل القتلة بأيدينا". معلومة خطيرة صراحة. انا كنت خايف ليقولوا سنقتل القتلة بأرجلنا مثلا!
■ ■ ■
وقال المصدر للوكالة الفرنسية «الذين فروا كانوا مزودين بهراوات وسلاح ابيض». يمكن رايحين يفضوا اعتصام.


صحيفة الثورة: 
واوضح الزلب ان مسلحين أرهابيين يستقولون قرابة 12 سيارة قاموا امس الخميس بمهاجمة مصلحة السجون والسجن المركزي بصنعاء.

يعني موكب عروسة
ومروا بكل نقاط التفتيش بسلام
ومعاهم كمان ار بي جي واسلحة ثقيلة. 
أمانة لو كان معاهم قارورة حرام بالله ما يدوا نطة.

 
المؤتمر نت:
وقال سكان في المنطقة ان تهريب المساجين تم بواسطة سيارتين إحداهما نوع (هامر ) والاخرى ( سانتافي )، قيل انها خرجت من ادارة مصلحة السجون وتوقفت بالقرب من سور السجن.

يعني طرحوا في كل سيارة 14 سجين ونصف.
يلاه. المفاسحة في القلوب.
 نشوان نيوز
اوضح الزلب (مدير مصلحة السجون) ان مسلحين إرهابيين يستقلون قرابة 12 سيارة قاموا بمهاجمة مصلحة السجون والسجن المركزي بصنعاء بالأسلحة الخفيفة والمتوسطة وقذائف ار بي جي ورشاشات".

الهجوم تم بـ12 سيارة، والفرار بسيارتين فقط.
أين العشر السيارات الباقية؟
 

وكالة سبأ:
قام وزير الداخلية اللواء الركن الدكتور عبدالقادر محمد قحطان بزيارة الى السجن المركزي عقب الحادثة مباشرة.

يعني ما فيش حد احسن من حد.

هادي زار مجمع الدفاع بعد الهجوم فكتب نصر طه عن فدائية الرئيس.
وقحطان زار السجن المركزي بعد الهجوم فمن سيكتب عن فدائية قحطان؟
 

المشهد اليمني:
الرئيس هادي يستدعي وزير الداخلية ويوجه انتقادات حاده ويطالب المقصرين بتقديم استقالته

لا والله. صراحة ما قصر.
قال صديق يمكن قله مال امك هههههههههه
الله يسامحك بس يا صديقي عبدالرحمن البيل. أحرجتنا
 

هنا عدن:
معتقلي الثورة أبرياء ولن يهربون من السجون - كما أرادها إرهابيي عائلة صالح - بل سيخرجون وبأياديهم إثباتات برأتهم وأدلة تثبت تحاكم صالح وكافة المتوركين معه في تفجير النهدين - الذي اغتال عبدالعزيز عبدالغني الصندوق الأسود لنظام صالح - واعتقال وتعذيب شباب الثورة.. ثورتنا سلمية ولن يمر القتلة بجرمهم.

مش عارف ايش علاقة هذا كله ببيان نشره الموقع لـالمجلس العام لمعتقلي الثورة يُدين بشدة الهجوم الإرهابي الذي تعرض له مقر السجن المركزي.

يمكن قتل عبدالعزيز عبدالغني في السجن المركزي مش في النهدين
 

موقع مش ذاكر اسمه:
وجاء الهجوم بعد دقائق من مغادرة وفد حقوقي من شباب الانتفاضة الشعبية السجن بعد زيارة المعتقلين الذين دخل بعضهم في غيبوبة بسبب الإضراب عن الطعام

طيب احبكوا الكذبة.
مش كذا. حتى الدجل يشتي فن.
قولوا بعد ساعات، بعد يوم، بعد خطبة الجمعة.
قال دقائق. دقدقوا رؤوسكم.
 

وحده تقرير سكاي نيوز والزميل محمد القاضي يستحق الاشادة والاعجاب فقد كان تقريرا مميزا وفيه صحافة



العوبلي: منجم يمني مشهور

يتبع


ليست هناك تعليقات:

Disqus for TH3 PROFessional