في 2011م علي محسن قرر
يحمي الثورة
وفي 2014 عبدالملك الحوثي
يحمي الثورة والعاصمة
ولسان حال اليمنيين قول البردوني:
عندما سقط الشاه أمر الخميني ومنع بشكل صارم في الثلاثة الايام الأولى من الثورة الإيرانية أنصاره، بعدم نهب أي من قصور الشاه أو مباني الحكومة وهي حتى الآن مزارات سياحية في إيران.. وقد زرت بعضها في ظهران.
أما "حقنا الخميني" فإنه على العكس يوصي مجاهديه على ما يبدو، والله أعلم، بالنهب ثم التفجير وذلك طبعا على طريق الدولة المدنية ومخرجات الحمار قصدي الحوار الوطني!
يلاه. المهم بالله صوروا التفجير ملون هذه المرة. فبيت حميد تحفة فنية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق