إما الموت أو
الحمى.
إما الصوملة وإما
العرقنة.
إما جرعة سعرية
وإما أزمة وقود.
إما اللجان
الرئاسية وإما استمرار الحرب.
إما القبول
بالفيدرالية وإما قائمة المعرقلين.
إما التمديد وإما
عقوبات مجلس الأمن الدولي.
إما الإصلاح وإما
الحوثي، وكأن البقية أشباح. إما القبول بهم كقضاء وقدروإما عودة صالح. إما كلفوت
أو القاعدة وإما غارات واشنطن.
هكذا يحكمون
اليمن.
مسكين هو الإنسان
اليمني.
على الدوام هو
بين سيء واسوأ.
يستحق اليمنيون
حياة، وخيارات، أفضل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق