وفي 2014 يقيم يهود آل سالم المهجرون من صعدة في
فندق كجالية مغتربة!
عند نشري أمس صورةً تعود لعام 1907م لمعبد يهودي في
صنعاء تسابق على النفي كلا الطرفين المذهبيين: الاصلاحيون والحوثيون وعلى غير عاداتهما في الخلاف على كل شيء، اتفقا هذه المرة
الإصلاحي زعم أن هذا فضل ذلك يعود للأتراك وليس لنظام الإمام الذي بدأ من عام 1918 حسب قوله وحتى لا تحسب حسنة لنظام متخلف.
بينما قام أحد الحوثيين في محاولة للتذاكي بنشر الصورة مع تعليق الإصلاحي باعتباره دليلا على عدم صحة إدعائي من جهة وعدم تسامح نظام الإمام مع اليهود وكأنها مفخرة وتأكيد على أن موقف جماعة الحوثي الفاشي تجاه يهود اليمن انما هو امتداد لما قبله!
الإصلاحي زعم أن هذا فضل ذلك يعود للأتراك وليس لنظام الإمام الذي بدأ من عام 1918 حسب قوله وحتى لا تحسب حسنة لنظام متخلف.
بينما قام أحد الحوثيين في محاولة للتذاكي بنشر الصورة مع تعليق الإصلاحي باعتباره دليلا على عدم صحة إدعائي من جهة وعدم تسامح نظام الإمام مع اليهود وكأنها مفخرة وتأكيد على أن موقف جماعة الحوثي الفاشي تجاه يهود اليمن انما هو امتداد لما قبله!
مؤكد أن كلا العقليتين لن يتمكنوا من نفي هذه
الصورة التي تعود للثلاثينيات، ومؤكد أن هؤلاء المذهبيين سيدمرون اليمن.
من كتاب المعهد الفرنسي للآثار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق