تقول إنها تحب اليمنيين وانها تنتمي إلى هذا البلد.
أتمنى أن يكون هناك حملة ضغط شعبية للمطالبة بإنصاف أسر الضحايا ومنح الدكتورة وأولادها جنسية يمنية وسكن وراتب كريم. لو ان الدكتور فنزويلا عالج مريضاً يمنيا أو أجرى في اليوم الواحد عملية واحدة فإن عدد الذين عالجهم على مدى 30 سنة، هم عالجته 10 آلاف و800 مريض يمني.
على يدي هذا الدكتور فنزويلا تدرب 4000 جراح يمني، على مدى ثلاثة عقود، وربما
تتفاجئون إن علمته أن راتبه الشهري كان حتى 2012م 2000 دولار فقط: طرفة صعلوك او
ابن شيخ.
لقد أبكتني هذه المرأة اللطيفة. خاصة عند حديثها عن اليمن الذي ستقروؤنه فور
انتهاء الصديق مصطفى المنصور من تفريغه وترجمته.
هناك 5 تعليقات:
استاذ محمد ارجو لو تعيد كتابه كل هذه التدوينات باللغه الانجليزيه حتى يراها الاخرون ، ويرون تعاطفنا مع الحادث
سارة
للاسف لا اكتب الا بالعربية لكني ساحاول ذلك واجعل صديق ما يترجمها
اضم صوتي لصوت الاخت
اضم صوتي لصوت الاخت
ان شاء الله
هذا ما افكر فيه ولكني لا اجيد سوى العربية فقط
إرسال تعليق