أنا أسف ان لم تستطعوا النوم بسبب هذه الصورة.
هنا كان مريض يمني يمتد على السرير على أمل الشفاء تجرى له عملية فتق وكان نصف مخدر فقتل بشناعة. هذا كل ما تبقى منه: لطخة دماء وشربة ماء في قاع القارورة المعدنية حدة. لم
يتركه القاتل الوغد يتم شربها.
منظر البطانية مكومو بهذه الطريقة يذكرني بالبرد
هناك 9 تعليقات:
لعنة الله على هؤلاء الأوغاد القتلة الذين تجردوا من انسانيتهم وتحولوا الى سفاحين مجردين من كل القيم الانسانية والاعراف المجتمعية حيث لم يراعوا مريضا ولا طفلا ولا جريحا ولا طبيبا و لا نساء
لعنة الله على هؤلاء الأوغاد القتلة الذين تجردوا من انسانيتهم وتحولوا الى سفاحين مجردين من كل القيم الانسانية والاعراف المجتمعية حيث لم يراعوا مريضا ولا طفلا ولا جريحا ولا طبيبا و لا نساء
لعنة الله على هؤلاء الأوغاد القتلة الذين تجردوا من انسانيتهم وتحولوا الى سفاحين مجردين من كل القيم الانسانية والاعراف المجتمعية حيث لم يراعوا مريضا ولا طفلا ولا جريحا ولا طبيبا و لا نساء
جريمة لا نظير لها اخي
بالفعل
صباح الخير لاخ محمد
الجريمه هذه يتكلم عليها العالم كله
بس عندي سؤال
هل كان في المستشفي اطفال خدج او بمعني اطفال الحضانات كانوا موجودين في المستشفي
؟؟؟؟؟؟
لم اتحقق من ذلك اخي
لكن المؤكد انه لا يوجد اطفال بين القتلى والحمد لله
في الأول والأخير جهنم تشتي عمل ومن يبرر لهم أخس منهم في الجريمة والنفس ,,,,,,,,,والمصيبة موقف السياسييين وعلى رأسهم الحكومة
لا حول ولا قوة الا بالله. حسبنا الله على كل قاتل ظالم
لا حول ولا قوة الا بالله. حسبنا الله على كل قاتل ظالم
إرسال تعليق