إلى كل من شكك في صحّة الوثيقة التي نشرها الزملاء في المصدر أولاين هذه صورة عن النسخة الأصلية، هذا فعلا خط الرئيس وتوقيعه ويمكنكم العودة الى وثائق سابقة نشرتها كرسالته الى صخر الوجيه في سبتمبر 2012 حول شراء الطاقة ورابطها أدناه.
ترى ما رأي مثقفو المليشيات وجماعتهم تستثمر بالنبي ومولده، ويحولونه إلى وسيلة استرزاق واستنزاف الخزينة العامة؟
واذا كان السابقون فاسدون فلم اذن تسيرون على خطاهم وبشكل أسوأ وأجشع؟
واذا كان السابقون فاسدون فلم اذن تسيرون على خطاهم وبشكل أسوأ وأجشع؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق