لكن ما تقوله هذه الصور هو العكس: تعز ليست من اليمن!
والحوثيون آخر من يتحدث عن وباسم اليمن. دعوة هذه العجوز المحمولة على الأكتاف وحدها ستحيلكم إلى رماد. هذه الصور تلخيص مكثف لمأساة تعز:
مسافرون مدنيون عالقون في إحدى مداخل المدينة
ومنعوا من دخول المدينة من قبل الحوثيين والقوات الموالية لصالح، فاضطروا إلى
السير على الأقدام بعد منعهم من دخول المدينة لساعات طويلة عند منفذ حبيل سلمان وكذا من نقطة للحوثيين في
حي الحبيل.
ما هذا الجنون والعدوان؟
وأي جريمة لم يقترفوها بحق تعز بعد.
المدينة محاصرة والوضع الإنساني في الحضيض
البنزين الذي تم توزيعه على المحافظات أمس الأول،
أيضاً استثنيت منه تعز.
والآن وبمنتهى السفه يمنعون المسافرين والمواطنيين،
من وإلى تعز، من دخول المدينة!
يا جماعة اعقلوا
أليس فيكم رجل رشيد. حتى واحد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق