يومان ولا شيء يشغل الرأي
العام التواصلي أكثر من صورة العزيزين أروى عثمان ومطيع دماج وهما يرقصان في
فعالية مدنية، بين مؤيد ومعارض وشتّام ومدافع في الوقت الذي لا يُستفزّ الرأي
العام اليمني، بلفيفه وشتيته، ولا يكترث بصورة مريعة كهذه تكثف أوضاع التعليم في
اليمن.
كل هذه الحروب والنزاعات
المسلحة، القبلية
والدينية، والأزمات السياسية والاقتصادية مجرد أعراض بديهية. المرض هنا. في التعليم وارتفاع معدلات الأمية وانتشار السلاح وعدم قدرة مليوني طفل على الالتحاق بالتعليم الأساسي.
والدينية، والأزمات السياسية والاقتصادية مجرد أعراض بديهية. المرض هنا. في التعليم وارتفاع معدلات الأمية وانتشار السلاح وعدم قدرة مليوني طفل على الالتحاق بالتعليم الأساسي.
هل على المرء من ملامة إن
أحبط من الرأي (أو القبر) العام اليمني؟
هناك تعليقان (2):
ماهذا الذى اراه ورغم ذلك يتعلمون كم من تحدى امامى ممتاااااااااااااااز
ماهذا الذى اراه ورغم ذلك يتعلمون كم من تحدى امامى ممتاااااااااااااااز
إرسال تعليق