سبق أن قلت أن التعديلات الحكومية لن تحسّن شيئاً
وإنها كمن يعالج انسداد وتصلب شرايين القلب بعلاج قرحة المعدة، وها هي أصوات
المواطير وطوابير السيارات تعود من جديد أمام محطات الوقود، لتؤكد أن العلة
مستفحلة وأن تغير هذا الوزير بذاك لن يحدث تحسناً، ولو ضئيلاً، في أداء الحكومة
الفاشلة.
هناك تعليقان (2):
كلام جميل و رائع
الحوار يبرز شخصية صاحبه المتزنة
بالتوفيق لك أخي الكريم
شكرا اخي الكريم.. مودتي
إرسال تعليق