الذهن العام اليمني لا يكفّ عن إحصاء مفارقات من
هذا النوع:
-الفرحون
بتفجير جامع دار الرئاسة في 2011 ومحاصرة جامع الصالح اليوم، هم النائحون على
تفجير المساجد والمنازل من قبل الحوثي. والفرحون
بحصار وقتال ألوية الصمع في 2011، هم النائحون على حصار وقتال لواء القشيبي في
عمران وهمدان. والفرحون
بما حصل في الحصبة والأحياء المجاورة في 2011، هم النائحون على ما حصل ويحصل في
حاشد وعمران.
-الفرحون
بتفكيك الحرس وازاحة نفوذ صالح من الجيش هم النائحون سراً وعلانية على أي خطوة
لتفكيك ونزع قوة ونفوذ علي محسن.
محمد العلائي
عن صفحته على فيسبوك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق