الحرب لا تفرق بين مسلم ومسيحي.
كنيسة أم مسجد؟
سني أم شيعي؟ حوثي أم إخواني؟
الحرب حرب. لا تخلف سوى الخراب والقتل والأرامل
والأيتام والكراهية والرغبة في الانتقام والثأر.
يكفي حروب. الى البقر (مع احترامي للبقر التي تُطعمنا أجبان
وألبان) الذين لم يتعبوا من الحرب والقتل ويريدون تفجير حرب جديدة في عمران وغيرها
من بقاع اليمن، إلى دعاة الحرب من جميع الأطراف السياسية: شاهدوا لبنان بين زمني
الحرب والسلم. شاهدوا هذا الألبوم المميز بين لقطتين لنفس الأشخاص والأماكن:
زافين قيومجيان
- تصوير حياة قرانوح
http://www.bintjbeil.org/index.php?show=news&action=article&id=65177
هناك تعليق واحد:
جميل جداً ومؤثر جداً ...
وهكذا سيكن حالنا في حال انجررنا الى الحرب الاهلية
إرسال تعليق