ما لم يستوعبه حكام البلد، ولا يريدون استيعابه وتغييره استوعبه
هذا الصبي إسماعيل نجل صديقي وقريبي مازن الرازحي. هنا جوهر مشكلة الكهرباء في
اليمن. كل ما عداه أعراض جانبية لورم خبيث اسمه الديزل.
لطالما تمكلني الإحباط، ولطالما شعرت بعدم جدوى ما نكتبه وما ننشره من تقارير وأبحاث. غير إنني أشعر بمسئولية كبيرة ملقاة على عاتقي عندما أجد عناوين تحقيقاتي الصحفية، وأهم مضامينها، تتحول بعد حين إلى لافتات احتجاجية يرفعها يمنيون ممن سرقت أحلامهم وتعرضوا للخذلان كثيراً. هذه الصورة، كما صور مظاهرات سابقة، تعني لي الكثير.
- توليد 400 ميجا بالديزل يكلف مليوني و200 دولار باليوم
وتوليد نفس الكمية بالغاز بـ126 ألف دولار
- بنصف قيمة الديزل المستهلك في سنة يمكن إنشاء محطة كهربائية
غازية 400 ميجاوات تدوم 25 سنة وتحقق عائدات سنوية للدولة لا تقل عن 100 مليار
ريال.
للمزيد
حول ذلك زيارة مقالات سابقة في الروابط أدناه:
http://mohamedalabsi.blogspot.com/2013/04/blog-post_18.html
http://mohamedalabsi.blogspot.com/2014/02/2013-2014.html
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق